أحلم بتغيير ملكية الأرض والمساواة في حقوق الأرض للشعب الإندونيسي ، وخاصة بالنسبة للفلاحين أو صغار المزارعين والشعوب الأصلية وصيادي الأسماك وغيرهم من الفئات المستضعفة من الناس.

عضو هيئة التدريس برابطة قيرغيزستان لمستخدمي الغابات والأراضي (KAFLU). في عمر 22 عامًا ، يعمل أولوكبيك مع مجموعات محددة من مناطق نائية في قيرغيزستان وبشكل أساسي مع المجتمعات التي تستخدم موارد الغابات البرية.

ميليسا تبلغ من العمر 26 عامًا و هي ناشطة تعمل لدى منظمة PAKISAMA، منظمة عضو في التحالف الدولي للأرض. وهي مسؤولة عن برنامج المزارعين الشباب التابع للمنظمة ، والذي يهدف إلى تمكين الشباب الريفي من خلال تأمين حقوق الأرض والوصول إلى خدمات دعم سلسلة القيمة الكاملة.

أحد رغباتي كقائد شاب يعمل من أجل حقوق الأرض، هو ضمان الحقوق العرفية للشعوب الأصلية بالأرض في بنغلاديش. كما آمل أن تقوم حكومتنا بحل النزاعات على الأراضي في هضبة شيتاغونغ التي احتلتها الدولة والجهات الفاعلة غير الحكومية بشكل غير قانوني.

حلمي هو أن أكون قادرًا على التأثير على أقراني من الشباب بالمشاركة في مناصرة الإصلاح الزراعي وكذلك القيادة في جمعيات المزارعين من خلال تأهيلهم على سبل وإجراءات الإصلاح الزراعي الأساسية وقيادة الجمعيات. ما يدفعني ويحفزني هي نشأتي في عائلة من المزارعين.

أحلم بنظام غذائي أكثر عدلاً وإنصافًا، من المجتمعات الزراعية إلى المستهلكين!
أعتقد أن هذا ممكن من خلال التعاون بين الشباب في المناطق الحضرية والريفية في كل من القرى والمدن.

حلمي هو إنشاء ودعم منصة عالمية لتبادل الأفكار والترويج للدفاع عن حقوق الأرض وان اكون ناشطاَ مع القادة الشباب في جميع أنحاء العالم.

يعمل بيندو مع مجتمعات الذين لا يملكون أرضًا والمستوطنين غير الرسميين الذين يقاتلون من أجل المطالبة بحقوقهم في نيبال. وهو عضو في مركز الاعتماد على الذات للمجتمع (CSRC) ، وهي منظمة عضوة في التحالف الدولي للأرض.

My dream as a young leader is of a non-violent society. A society where young people have access, freedom, justice and land rights to lead a peaceful life. Bridging the gap between urban and rural India through youth participation and leadership.

Chandra, 27, is a young indigenous rights activist from the Chittagong Hill Tracts region in Bangladesh. She is the Executive Council Member of the Asia Indigenous Peoples’ Pact (AIPP), a member of ILC based in Chiang Mai, Thailand.

ألينا تبلغ من العمر 28 عامًا وهي موظفة في صندوق التنمية الريفية في بيشكيك ، قيرغيزستان. تعمل مع الشباب والنساء من المجتمعات المحلية في ريف قيرغيزستان بشأن استعادة النظام الإيكولوجي وإدارة الموارد الطبيعية.

سوتيرا عضو في جمعية الشعوب الأصلية في كمبوديا (CIPA) وهي منظمة انضمت حديثاَ كعضو في التحالف الدولي للأرض! سوتيرا ناشط في مجال حقوق السكان الأصليين، يبلغ من العمر 35 عامًا ولديه أكثر من 10 سنوات من الخبرة في العمل مع شباب السكان الأصليين في جميع أنحاء كمبوديا.

أنا سعيد بهذه الفرصة والمساهمة في عملية من شأنها أن تؤثر بشكل إيجابي على الشباب الذين يرغبون في العمل في الأرض والتعرف على أراضيهم.

أرى البرنامج كخطوة أساسية لإبراز المنتجات المختلفة لأراضينا وتمكين القادة الشباب، كما يضمن اضافة المشاكل التي تواجه الشباب في الريف ضمن جدول الأعمال العام و الإجتماعي.

أريد أن أروج لأجندتنا - التي وضعتها شابات في إطار عمل مدرستنا - والتي تراعي احتياجات كل منطقة بحيث يمكن أن تكون بمثابة أساس لبناء سياسة عالمية.

أحلم أن يتمكن الشباب من الوصول إلى أراضيهم حتى يتمكنوا من العمل والعيش فيها.

من خلال مشاركتي في هذا المنتدى أسعى إلى تعزيز مهاراتي ومعرفي من أجل مواجهة المشكلات المتعلقة بالأراضي في منطقتي.

أحلم أن يحصل الشباب على فرص متساوية في الوصول الى والحصول على الأراضي حتى يتمكنوا من العمل والعيش منها.

أسعى إلى مشاركة خبراتي العملية في الدفاع عن الأرض والأراضي بحيث يمكن أن تخدم المجتمعات الأخرى.

بصفتي شابة من الأيمارا ، أود أن أقدم مساهمة إيجابية لتعزيز القيادة الشابة والاعتراف بحق الشعوب الأصلية في أراضيها ، والحفاظ على التنوع البيولوجي واحترام الثقافات التقليدية.

حلمي هو ضمان مشاركة الأجيال الجديدة في العمل الجماعي الداعم للمشاريع التي تسمح لنا بالتقدم بقوة أكبر نحو تقرير المصير.

برنامج قادة المستقبل مهم للتدريب السياسي للقادة الجدد في مجتمعاتنا ومنظماتنا.

نحن مجموعة من نساء غواراني الأصليين نركز على التعددية الثقافية والجندرية والإقليمية والحفاظ على الطبيعة.

هدفي هو تعزيز أجندة أعمال لإدارة الأقاليم وإدارة الأراضي مع الشباب من المكسيك و أمريكا اللاتينية. هذا أمر حيوي للتنمية المستدامة للمجتمعات التي تحمي النظم الإيكولوجية للغابات.

أسعى إلى بناء منهج لوصول المرأة إلى حقوق الأرض وللتعزيز من الاستقلال الذاتي للمرأة في أراضي السكان الأصليين للمايا.

آمل أن أتعلم المزيد عن الأساليب المختلفة التي يستخدمها القادة الشباب للدفاع عن حقوق الأرض.

اتطلع إلى التواصل مع القادة الشباب في جميع أنحاء العالم والتعلم منهم كخطوة إيجابية نحو معالجة القضايا المتعلقة بالأرض والغذاء والسيادة والعدالة التي تؤثر علينا جميعًا!

حلمي هو التغلب على تغير المناخ والدمار الذي سببته الحرب في بلدي اليمن.

آمل أنه من خلال التعلم من تجارب بعضنا البعض ، سنتمكن من التوصل إلى استراتيجية للعمل معًا على حماية أراضينا.

مونيكا تبلغ من العمر 33 عامًا من إيطاليا، تعمل كمسؤولة دولية مع منظمة Libera Contro Le Mafie وهي معهم منذ عشر سنوات.

آمل أن نتمكن من تطوير حركة جماعية شبابية وعالمية للأرض تخرج من المنتدى العالمي للأرض YOUTH.

أهدف إلى الاستفادة من الأفكار الجديدة لإستخدامها لمساعد مجتمعي وأن أنمي خبراتي في مجال الأرض والرعي.

يمكن أن يساهم المنتدى في الإدماج الاجتماعي والمساعدة في حماية حقوق الإنسان ودعم التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من حدته.

سيكون GLFY فرصة لي مع قادة شباب آخرين، لإطلاق إجراءات مشتركة لتحديد التحديات الحقيقية التي تواجه الشباب في الوصول إلى الأراضي عبر مناطق مختلفة من العالم وإيجاد حلول لعكس التوجه الحالي.

I hope to prove that the goodness of empowering the next generation will help redefine and harness leadership and transformation towards youth-centred land governance.

وف أقوم بتطوير صداقات وشراكات جديدة ستساعد في النهاية في تعزيز مصلحة الشباب في ملاوي من خلال نشاطي في مجال حقوق ملكية أرض الشباب.

إنها فرصة لتعلم المزيد جنبًا إلى جنب مع العديد من الشباب والنشطاء الآخرين حول الممارسات الجيدة والنهج لبناء مجتمعات أكثر إنسانية ومسؤولة فيما يتعلق بحقوق الأرض.

تعمل الزمالة على تشكيل عملي في إدارة الأراضي من خلال تبادل الخبرات. وقد كان هذا مفيدًا للغاية في مساعدتي على فهم ما أحتاج إلى القيام به وكيف يمكنني القيام به بناءً على ما فعله الآخرون في بلدانهم.

دعونا نتوصل إلى خارطة طريق عالمية أو خطة عمل مدعومة من قبل لجنة القانون الدولي التي تصوغ سياسات الأراضي بطريقة تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

لقد تم تهميش الشباب لفترة طويلة في إدارة الأراضي وأراضي المجتمع ، فلنعالج ذلك!

سيعمل GLFY كمنصة أساسية حيث يجتمع الشباب من جميع أنحاء العالم لتشكيل وبناء حركات تهدف إلى الكفاح من أجل العدالة البيئية كنهج رئيسي لاستعادة النظام البيئي وإدارة الأراضي.

أود أن أرى المزيد من الإجراءات التعاونية المتفق عليها من المنتدى والتي يجب أن تتضمن أصواتًا شعبية ونضالاتهم.

من خلال دروس المدربين و تبادل الخبرات مع المشاركين، سأكون قادرًا على تعزيز مهاراتي في إدارة الأراضي.

أود أن أسمع صوتي لأصحاب القرار في العالم لأقول لهم أنه لا ينبغي لأحد أن يتخذ قرارًا نيابة عن الشباب بدون شباب ، لأن ما يتم فعله لنا بدون اشراكنا يكاد يكون ضدنا.

إنني أتطلع إلى الاجتماع والتواصل مع الشباب البارزين لفهم قيادة الشباب والقيم التي تأتي عندما يتم الوثوق بهم وتمكينهم.